من المحتمل الإصابة بتورم في الثديين أو الشعور بآلام فيهما (تثدٍ ذَكَري) وتساقط الشعر. قد تقل طاقتك عن المعتاد.

سلوك التهرب، مثل قضاء المزيد من الوقت في العمل أو في ممارسة الرياضة.

على الرغم من أن النساء يُقدِمن على محاولة الانتحار أكثر من الرجال، إلا أن الرجال أكثر عرضة لإتمام عملية الانتحار. وذلك لأن الرجال:

الألم العضلي الليفي، وهو الشعور بألم وأوجاع في مناطق مختلفة من الجسم.

الإقلاع عن التدخين: يتسبب التدخين في أضرار عديدة بالجسم ويؤثر على وظائف الغدد الصماء، ولذلك يجب الابتعاد عن هذه العادة الخاطئة.

ويُعاني المصابون به من الحزن، وفقدان الشعور بالاستمتاع في ممارسة الأنشطة التي كانوا يستمتعون بها من قبل، كما قد يُسبب تراجعًا في الأداء الوظيفي للشخص في العمل. 

وهو ليس مماثلاً للاكتئاب الناتج عن الفقدان، مثل وفاة أحد الأحباب، أو حالة مرضية، مثل اضطراب الغدة الدرقية.

العلاج النفسي: يساعد العلاج بالكلام على معرفة المشاكل التي أدت إلى الاكتئاب وكيفية التعامل معها، وكذلك تعلم طرق لتنمية القدرة على التحكم في نوبات الغضب والقلق والتوتر.

لدى الأطفال الأصغر سنًا، يمكن أن تتضمن أعراض الاكتئاب الحزن، أو التهيج، أو التعلق العاطفي المفرط، أو القلق، أو الأوجاع والآلام، أو رفض الذهاب إلى المدرسة، أو النحافة.

إذا كانت الأدوية المستخدمة تسبب ارتفاع البرولاكتين، يمكن للطبيب تعديل الجرعة أو تغيير الدواء.

ليس من المعروف على وجه التحديد سبب الاكتئاب، ولكن توجد العديد من المشكلات التي قد تكون ذات صلة. وتتضمن هذه المشكلات ما يلي:

يحفز نمو البروستاتا غير السرطاني (تضخم البروستاتا الحميد) ونمو سرطان البروستاتا الموجود بالفعل.

وتوجد عوامل أخرى تسهم في خطر الإصابة بالاكتئاب مثل أحداث الحياة المجهِدة اجتماعيًا والصادمة، ومحدودية الوصول إلى الموارد مثل الغذاء والسكن والرعاية الصحية، ونقص الدعم الاجتماعي. من الناحية النفسية، نبحث في كيفية تأثير الأفكار السلبية وسلوكيات التكيف مع التحديات، مثل تجاهل المشكلات أو تعاطي المواد المخدرة، في زيادة القابلية للإصابة هرمون الاكتئاب عند الرجال بالاكتئاب.

وكذلك الشعور بالعزلة والبحث عن مصدر إلهاء بحيث لا تضطر إلى التعامل مع المشاعر أو العلاقات.